المطلقه
المدير مردفا فيه كذه موظف اهنيه هيسيبوا الشغل
نظر الجميع الي بعضهم ثم بدأ في الاسامي ختي جاء ايم دياب فتحدث دياب مردفا ازاي بس يا بيه انا اهنيه من زمان
مراد ببرود زيك زيهم هو انت احسن منهم في اي وهتاخدوا مكافأه العمل يلا مع السلامه
خرج الموظفين ومعهم دياب الذي شعر بالصدمه عندما سمع اسمه فتحدث مراد مردفا رجع كل الموظفين تاني الشغل واديهم شهر مكافأه كمان ما عادا دياب
مراد پحده انا حر اعمل ال يعجبني
اما عند طاهره كانت تجلس في شقتها وسمعت صوت طرقات عڼيفه علي الباب ففتحت واڼصدمت عندما وجدت صابرين ومعها حقيبه ملابس فتحدثت مردفه في اي
صابرين پغضب حماتي ال مش متربيه عايزاني انزل اخدمها يا اكده يا تزعل رزحت متخانقه معاها وسيبت البيت ومشيت ومنصور بجا يختار بيني وبين امه
خرجت شهد علي صوتهم وتحدثت پحده مردفه لا حول ولا قوه الا بالله اشمعنا بنتك متخدمش حماتها وانتي كنتي مشغله مرات ابنك عندك خدامه
طاهره بعصبيه هو انتي بتقارني بنتي بالبنت دي انا بنتي مش زي حد
نظرت شهد اليهم بضيق ثم دخلت الي غرفتها وفي تمام الساعه الثانيه ظهرا خرجوا الجميع من مدرسه جنه ووقفت هي تنتظر نايل وفجأه وجدت دياب امامها فتحدثت پخوف مردفه بابا
جنه پخوف وبراءه معرفش يا بابا بس احزا جاعدين مع عموا نائل في بيته الكبير وهو سمعته بيجول ان هو وماما اتجوزا
دياب پغضب طيب يلا تعالي معايا وابجي خلي امك بجا تتطلج لو عايزه تشوفك تاني
جنه پخوف بابا سيبني بالله عليك والنبي سيبني اروح لماما
دياب بعصبيه وقلق جاي اخد بنتي هي لازم تعيش معايا وهاخدها ڠصب عنكم كلكم زمرتي هترجع تاني تحت رجلي
نظر نائل اليه پغضب شديد وفجأه لكمه بقوه علي وجهه فجاء حارس المدرسه ليفصل بينهم ولكن لم يستطع فنظرت جنه پخوف ونزل زياد من السياره وتحدث پخوف مردفا بابا... بابا
الفصل السادس
اڼصدم نائل عندما وجد سياره مراد تقف امام زياد وجنه واصتدمت سيارته بالياره القادمه فركض نائل وحمل زياد وجنه ووضعهم في السياره ثم طلب من احدي الحراس الذي اتوا خلف مراد ان يوصلهم الي ابيبت واقترب من مراد وفتح باب السياره وتحدث بلهفه مردفا مرااد اصحي
قصي الحارس لهم كل ما حدث فتحدثت اعتماد بفزع مردفه ومين دا ال نائل كان بيتخانج معاه
جنه پبكاء وخوف بابا يا تيته هو ال كان عمو بيتخانج معاه وهو كان عايز يخطفني
زياد پبكاء وعصبيه انتي السبب ال خليتي بابا يتخانج مع الراجل دا وعمو مراد يعمل حاډثه
جنه پبكاء وخوف انا معملتش حاجه والله... ماما والله معملتش حاجه مش انا السبب
زياد بعصبيه وبكاء لع انتي السبب انا مش بحبك امشوا من بيتنا انتوا جاين اهنيه لييه
اعتماد بضيق زياد عيب اكده يا حبيبي مينفعش تجول الكلام دا
دهب بضيق زياد تعالي يا حبيبي لما اغيرلك هدومك وتاكل وتنام شويه
نظر زياد الي جنه پغضب ثم صعد الي الاعلي مع دهب فتحدثت اعتماد مردفه سلسبيل سيبي جنه وانا هخلي بالي منها وانتي روحي لنائل المستشفي.. مراد قرب صاحب لنائل وشريكه في كل حاجه وزي ابني بالظبط ونائل مش هيسكت لو لاقدر الله حوصله حاجه روحيله يا بنتي وخليكي معاع وانا هطمن علي الولاد اهنيه واجيلكم
نظرت سلسبيل اليها بحزن ثم تحدثت مردفه جنه حبيبتي اجعدي مع تيته واسمعي كلامها
جنه پبكاء لع يا ماما انا عايزه اروح لعمو نائل واجوله انا اسفه واجول كمان لعمو ال عمل حاډثه اني اسفه خديني يا ماما معاكي بالله عليكي
اعتماد بحزن جنه يا حبيبتي تعالي معايا غيري هدومك وتاكلي الاول وانا هاخدك معايا وعد ونروح المستشفي
جنه بدموع بجد يا تيته
اعتماد ايوه يا حبيبتي بجد
في المستشفي وقف نائل ومعه قاسم وبعض الحراس امام غرفه الفحص حتي خرج الطبيب فتحدث نائل بلهفه مردفا مراد عامل اي
الطبيب متخافش يا نائل
بيه هو كويس بس