الهروب بقلمي أمل مصطفي البارت الحادي عشر والأخير
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بحب أنا عايزه أرقص معاك علي أغنيه في عيونك
بس كده ثواني بحث عن سليم بعيونه لم يجده
لينفخ بضيق راح فين ده ثم تحرك إتجاه الدي جي
كانت تتحرك جواره بخطوات تصل للركض حتي تجاري خطوته السريعه وهي تهتف براحه يا سليم هقع إنت رايح فين وسايب الفرح كده
غمز سليم بشقاوه رايح أجيب طفل يقولي
لتتعلق بعنقه دون كلام وتستمتع بعشقه وهوسه بها
النهايه