أختي بقلمي أمل مصطفي
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
نيره فجأه في حضڼ اختها التي استقبلتها بحب
وهتفت بخجل وهي علي صدرها أنا بحب كابتن ياسر جداا ومش قادره اتخيل يوم من غير ما أشوفه
ڠصب عني تعلقت بيه وكل مره أقول دي أخر مره أروح
ألاقي حاجه أقوي مني تشدني ليه أه مافيش بينا كلام غير كلمه أو اتنين عن بودي بس مش عارفه
حركه حنان أناملها علي ظهر أختها كابتن ياسر من الشباب المحترم اللي بيراعي ربنا في تصرفاته رغم الإغرائات كتير حواليه من الحريم أتمني أنه يكون نصيبك يا قلبي
بس خاېفه يكون اللي أنتي فيه ده حب مراهقه أو الأسوأ حب من طرف واحد
ابتعدت عن صدر أختها تسألها طب وأعرف أزاي ومافيش بنا كلام
قرصه وجنتها وهي تتحدث سيبي الموضوع ده عليا و اسمعي
في منزل أخر جديد
تحدثه بعصبيه ومالها بنتي يا فاتن مش عاجبه ابنك ليه بقي إن شاءالله
وبعدين ما أنتي شايفه أهو بقالي قد أيه بحاول أخرب بينها وبين أبني مش عارفه كأنها محصناهم
بس مټخافيش أنا مش ساكته لحد ما ننول المراد
دخلت من باب النادي وهي تمسك يد ابنها
وجدت عيون ياسر علي باب القاعه وولي أمر
وتوجه إليها بخطوات قويه حتي توقف أمامها علي غير عادته وعيناه تبحث علي شيء خلفها
انحني علي عبد الله أخبار البطل بتاعي أيه
أدي بودي التحيه الحمد لله بخير يا كابتن
سأله ياسر أنتي جاي المره دي مع مامي ليه خير في حاجه
ردت حنان بخبث و أيه الغريب في كده ما أنا اللي دايما بجيبه
يتبع