صدفه غيرت حياتي بقلم شهد أحمد
حتي لا يحتضن خدها صفعه من أمها
كان صدفة تلتف لتذهب إلي حنان فهي في الشقة المقابله لها
وإذا بها تصطدم بشخص ما
صدفة يخربيت الفقر هو أنا مش مكتوبلي غير إن أتخبط ف الناس
حاول كتم ضحكته بصعوبة ثم أردف بهدوء
الشخص إمش تفتحي ي أنسه
نظرت له صدفة أنت تاني يا أخي أتكل علي الله
الشبح هو أنا بشحت منك يابت اي أتكل علي الله دي
الشبح وهو يرفع إحدي حاجبيه پصدمه في بنت محترمه تقول سكه
صدفة وهي تتجاهله وتمر والله شكلك فاضي وانا مش فاضيه
ضړبت جرس الباب تنتظر الرد وفجأه شعرت
به خلفها لتلتفت له ليفتح الباب في نفس اللحظه
وكانت الصدمة لكلا من صدفة ومن فتح الباب
تفتكروا في إي بقي
الفص الثالث
فجأه شعرت بأحد خلفها لتنظر خلفها پصدمة لتجد ذالك الشبح وفي نفس اللحظة كان فتح الباب بسرعة
صدفة بإندفاع اي اااي يا أخينا أنت رايح فين اي قلة الأدب دي ا
كان ذالك الشبح ينظر لها پصدمة شديدة ما هذه الحمقاء وما الذي تهذي به الأن
لكن قبل أن تكمل صدفة وقبل أن تتلقي ردا من ذالك الشبح إنطلق صوتا صغيرا ېصرخ پصدمة
أسر عاااااااثم أنطلق بسرعة شديدة ليحتضن قدم ذالك الشبح وهو يضمها بحب شديد ثم صړخ مره أخري وهو يردد مامااااا مااااماااا
أتت حنان سريعا علي صوت إبنها الصغير قم توقفت پصدمة ودموعها بدئت بالهكول فوق خديها ح حس ام
إبتسم حسام وهو بفتح ذراعيه علي مسرعيهما لتقترب حنان بسرعة وهي تحتضنه بحب شديد
ضمھا حسام بحب شديد وهو يهدهدها داخل أحضانه
حسام شششش إهدي أنا جيت أهو خلاص حقك عليا والله خلاص مش هسيبك كتير كده تاني
وبالطبع كان كل هذا تحت أنظار صدفة المتعجبه ولكن كيف لهذا أن يحدث من ذالك الحسام ويالحظ حنان من دفء كهذا
ترك أسر قدم حسام ليذهب لقدم صدفة وهويتشبث بها
نظر كلا من حنا وحسام لهم
صدفة نزلت إلي مستواه وهي تضم خديه بلين بين أصابعها
صدفة بوشوشه تؤ يوم تاني بقي عشان في شبح قصدي ناس جينلكم
نظرت حنان لها وهي تقترب منها والله أبدا والمكرونه اللي اتحرقت قصدي اللي اتعملتدي مين هياكلها حرام عليكي ي صدفة ضهري اتقطم فيها
كادت أن تجيب لكن ما نطق به حسام كان صدمة باللنسبة لها
يتبع
الفصل الرابع
انتي بقي صدفة اللي مجننانا
صدفة پصدمة وإستغراب ن نعم ا انت تعرفني
ضحك حسام بصخب وهو يتابع ملامحها المتعجبه ثم تحدث برزانة أعرفك أكتر من نفسك ي صدفتي
كانت صدفة عاجزة عن الرد ف الصدمة كانو أكبر منها حقا
ثم تركها ذالك الشبح ليدلف إلي الشقة بهدوء غير عابئ بها أو بصډمتها وبداخله إبتاسامة دافئه
كانت حنان تنظر لحسام وصدفة وهي تكتم بداخلها الكثير من السطور
أخذت صدفة نفسا هادئا وهي تبعد أسر عنها وتنظر لحنان
صدفة ماله ده يحنان ده ولا كأنه يعرفني من زمان
حنان بإرتباك م مش عارفه يمكن عشان أشر بيكلمه علي طول تلاقيه كلمه عنك وكده
كان أسر ينظر إليهم بعدن إستيعاب فهو حقا لم يفهم ما تقوله حنان
نظرت صدفة لحنان بعد إرتياح ثم أردفت تمام ي حنان أنا هروح بقي روحي يلا للناس اللي جيالك
قبل أن تجيب إلتفت صدفة لشقتهم