الأربعاء 25 ديسمبر 2024

ملك بقلمي أمل مصطفي البارت الثاني والعشرون للرابع والعشرون

انت في الصفحة 4 من 11 صفحات

موقع أيام نيوز

وجده بعد وقت بسيط ينزل وهو يحمل إمرأه بين يده تسلل الشك لقلب حسام 
هل أخيه متزوج دون علمهم نفي عقله تلك الفكره هو يثق في أخواته و إحترامهم له
إنطلق مراد مره أخري وخلفه حسام الذي رن هاتفه برقم أدهم رد بلهفه لعله يخبره شيء جديد بخصوص ملك رد بلهفه خير يا أدهم اكيد في أخبار
سمع صوت أخيه المتفائل ليك عندي خبر حلو 
انا عرفت مكان ملك والرقم اللي بتكلم أخواتها منه اللي
كنت أخدته من ليليان من غير ما تعرف رقم مراد ولما شوفت كاميرات القصر في اليوم ده طلع مراد أخدها لما لاقها وقعه بعد القصر بشويه
مش عارف إزاي راحت من دماغي أشوف كاميرات القصر في اليوم ده رغم معروف عني قوة الملاحظه والتدقيق في كل حاجه بس أكتر حاجه مستغربها تصرف مراد ليه ماقلش وطمنا
ربك لما يريد كل حاجه بتبان هكلمك بعدين
وصل مراد عند العياده وقام بحمل ملك
شعر حسام بڼار في صدره عندما رأي أخيه يحملها بين يديه هو الأن تأكد إنها ملك لكن لا يفهم لما 
أخيه كڈب عليه وهو يراه يتألم علي مدار إسبوعين
هل هي التي ترفض معرفته مكان وجودها حتي تعاقبه أم ماذا يحدث أفكار كثيره تعصف به لايجد لها جواب ظل ينتظر أكثر من نصف ساعه 
تحدثه پغضب ممكن أعرف أيه الوصل 
نفسيتها للحاله دي
ملك بضعف شوية مشاكل وإن شاء الله هتعدي
انت عارفه القلق والتوتر غلط علي الحامل 
ويضر البيبي وانتي ضغطك إرتفع وده خطړ عليكي وعلي
البيبي ولولا ستر ربنا وهو جابك في الوقت
المناسب كان ممكن يحصل إختناق ليكي و للبيبي
ثم وجه كلامها لمراد أنتم أزاي سيبنها كده الضغط المرتفع خطړ جداا وفين أخوك ليه مش مهتم بيها الحامل محتاجه راعيه و إهتمام عشان حالتها النفسيه
إن شاء الله المره الجايه يكون معاها وتلاقيه أحسن كتير
ده أخر إنذار عايزه أشوفك المره الجايه أحسن من كده
نزلت ملك من عند الدكتوره وهي تستند علي مراد 
والتعب ظاهر علي ملامحها كأنها لا تستطيع المشي
تأملها حسام بحزن كان يريد أن يجري عليها يحتضنها ويحملها بين يديه ولكنه تمهل ليفهم ما يحدث
سأل نفسه پغضب ياتري أنا اللي عملت فيكي كده ضړبي ليكي أذاك نفسيا وجسديا رجع حسام خلفهم
نزل حسام وسأل البواب مراد الدمنهوري الدور الكام
البواب مين حضرتك
أنا أخوه نورت يا باشا الدور الثالت الشقه 7
صعد حسام وداخله كثير من المشاعر
سعاده لهفه ڠضب غيره
ضړب جرس الباب وانتظر حتي فتح المراد الذي 
تسمر علي الباب عندما وجد نفسه 
أمام أخيه الكبير 
باااااااس النهايه 
البارت الثالث وعشرون بقلمي أمل مصطفي
فتح الباب وتسمر من الصدمه 
عندما وجد نفسه أمام أخيه الكبير ظلوا ينظرون لبعض فتره
هتف حسام بعتاب أيه مش هتدخلني يا أخويا يا ابن أمي و أبويا
توتر مراد من نظره أخيه. ولعڼ غبائه لا طبعا إتفضل

انت في الصفحة 4 من 11 صفحات