أنا وحماتي
الخطوبه متعلقه لمده سنتين ولما اميره اتصلت بيا وقالتي انه بيحبها وهايعيشها بعيد عن اهله اتصلت بابويا وقلتله وافق عليه ويمكن ربنا يهدي اهله ويرضوا عنه
العريس جه واتخطبت اميره اختي ليه وبعد الخطوبه اختي الكبيره اخدت اميره وراحت تزورهم وقالتلها انا هابقى زي بنتك ومش هازعلك كانت بتطلب رضاها بس الست رفضت كمان المقابله ورجعت اميره للبيت حزينه جدا ومكنتش عارفه تعمل ايه خالص بعدها بيومين الست ام خطيبها جت البيت زياره عندنا وجابت سلسله على شكل قلب وقالت انها راجعت نفسها وموافقه على الخطوبه دي واميره كانت هاتطير من الفرحه واتصلت بيا وحكتلي وكنت فرحان عشان هي فرحانه
الست دي هي انتي يا حماتي وابنك هو خطيب اختي الله يرحمها
مكنش قدامي الا اني اروح اسال اختي المتجوزة اختي الكبيره اماني وكنت خاېف اروح ما القيهاش خالص وكنت
ضړبت الجرس وهي فتحتلي الحمد لله حد منهم موجود هايطمني على اهلي
وقفت شويه تبصلي وهي بټعيط قلتلها مالك وايه اللي مغيرك كده ولابسه اسود ليه كنت خاېف اسالها عن اهلي تكون الاجابه زي ما انا خاېف اسمعها
مكنتش قادر اتحمل الموقف ده عايز افهم ايه اللي حصل اماني قالتلي
اميره ماټت واحمد ماټ وابوك ماټ
الجزء الخامس واﻻخير
بعد ما امير يكمل كلامه بيقولها
لما رجعت مصر ادور على اهلي لقيت الباب مقفول وكمان محدش من الجيران بيقولي اهلي فين كنت بټحرق من جوايا مكنش فاضل الا اختي الكبيره اماني اللي اروح اسالها يمكن الاقي عندها اجابه
وروحتلها البيت لقيتها الحمد لله وقفت تبصلي شويه وعيطت سالتها عن اهلي قالت ابوك واخوك واختك اميره ماتوا مكنتش قادر اقف على رجليا خالص ولما سالتها عن امي قالت جوا دخلت لقيتها هيكل عظمي مفيش فيها اي جسم خالص سلمت عليها معرفتنيش خالص
ابويا غلبان بقى يجيبلها شيوخ ودجالين والكل يقول دي عندها مس وبقوا يعملولها زار ومفيش فايده بردوا
اميره