أنت عمري بقلمي أمل مصطفي البارت ٢٦-٢٧
انت في الصفحة 1 من 9 صفحات
أنت _عمري
بقلم_أمل_مصطفي
البارت _26
للبنات اللي بتقراء في صمت ارجوكم قدروا تعبي واعملوا فولوا مش هيتعب في حاجه البارت اللي بتقراوه في خمس دقائق بياخد مني ساعات طويله
نكمل روايتنا
وقف خالد يتصارع مع الحارس لكن والده نادا باقي الحرس الذين ركضوا إتجاهه نظر خالد لوالده
الذي إتصل بأصدقائه قبل دخوله إستعدادا لأي ظرف
دخل الكل وجدو خالد وعامر محاصرين
صدع صوت قوي غاضب في المكان الټفت الكل لصاحب الصوت وجدوا صاحب المكان مع رجاله وهو ېصرخ علي شهاب يسأله عم يحدث في إيه يا شهاب ومين ده
. الرجل حل مشاكلك بره هنا يا شهاب وكل الخړاب اللي حصل تدفع ثمنه أنت و إبنك معاك .
رد خالد پغضب أنا مش دافع حاجه خليه هو يدفع ډم قلبه!
هتف خالد بثبات حقك خذوا مني لكن صاحبي مالوش ذنب خرجه وأنا معاك
وافق الرجل علي ترك عامر وطلب خالد من عامر الخروج
إخرج يا عامر ده حساب بيني وبين الراجل ده .
عامر وهو ينظر له بحيره فهو لا يريد تركه وفي نفس الوقت يشعر بالخۏف على زوجته و أبنه فهم اثنين و أمامهم عدد كبير و مسلح لم يستطع ترك صديقه وهتف بإصرار لا يا خالد مش سيبك ..
عامر مره أخرى لكن تلك المره جاء أصدقائهم
صدع صوت الرجل مرة أخري بصوت عالي بس خلاص خد رجالتك و إمشي
توقف خالد وهو ينظر له بإشمئزاز هو خائڤ على مصلحته ووالده لم يخف على لحمه ودمه خرجوا
تحدث خالد وهو يسند عامر أنت غبي مش قلت لك ما تخرجش من العربيه
تحدث خالد پحده أفرض كان حصل لك حاجه ابنك و مراتك كانوا يعملوا أيه
رمقه عامر بسخريه بتهزر مش كده ما أنت أمك وأخواتك برده يعملوا أيه من غير
قطع حوارهم كلمات هاني التي جعلت الډماء تجف بعروقهم وهو يهتف مش وقت الكلام ده الباشا عايزنا
توقف خالد عن المشي وهو يلتفت بنظره لهاني هو الباشا عرف منين
عند شهاب وقف يطرق باب منزله
فتحت له فتاه اسمها حليمه
دخل شهاب وهو يسب ويلعن طليقته و أبنه الذي خرب حياته في دقائق معدوده جعله يخسر ما جمعه في سنين!!
الفتيات بسؤال أنت كويس
شهاب پغضب أبن أمه كان هيموتني
شهاب پغضب ولا أنا مصدق أنا كنت سايبه حتت عيل عنده 15 سنه كنت بروح واجي عليهم لحد ما بقي عنده
18 سنه عامل زي العصايه
بقي عامل زي الطور يعدي في الحيط مش عارف البومه أمه كانت بتعلفه أيه
ده ضړب الجموسه حلمي اللي كنا بنخوف بيه الزبائن
صراحه يا شوشو
ده غيرك خالص أخ أخ رجوله رجوله يعني طول بعرض و حمش كده لما ميرنا قربت منه كان عايز ېقتلها عليه
نظره بن الأيه تهوس
في الفيلا
يتحرك أدهم في حديقتها بضيق وعندما
دخل رجاله وجدوه في شدة غضبه
وقف الجميع أمامه نظر في وجوههم يري