حنين بقلمي أمل مصطفي البارت السابع والثامن والتاسع
مش هينفع اسيب البلد أكتر من كده أسبوع كتير الدنيا هتخرب هناك وعايز اطمن علي الخيل عمري ما بعدت عنها كده
هو أنت مش قولت هتقعد شهر معايا وبعدين الخيل برده اللي وحشك ولا شوقك لحبيبه القلب هو اللي قټلك
تحدث بقوه زائفه وهو يحاول مدارات شوقه ولهفته
لا طبعا أنا خلاص مش هفكر فيها تاني وهرجع
زي ما كنت أنت عارف ابن عمك قوي ومافيش
يشعر به فقد عاش تجربته ووقف أمام الجميع ليفوز بزينة حياته ليهتف بصدق أنت قوي في كل حاجه
إلا القلب وبذات أنه بيعيش المشاعر دي لأول مره
حاول علي قد ما تقدر و إفتكر ربنا و الذنب وأنت هتكون بخير
احتضنه رعد وسلم علي الاولاد ووعدهم أن يطلب من أبيهم زياره البلد بعد إنتهاء دراستهم
ركب رعد سيارته وهو يتمني أن تتحول لطائره
سړقت منه راحة البال والأمان
وصل البد وتوجه بكل لهفه إلي إسطبل الخيول كأنه سوف يقابل من ملكته وليست مهرتها لكنه يشعر بعبقها و لمساتها التي تفوز بها مهرتها
إحتضن عنق المهره بحب وحشتني يا غرام ووحشتني صحبتك لدرجه مش مصدقها
ماقدرتش أبعد أكتر من كده الأسبوع عدي عليا چحيم
الكون
شوق هز الجبل ال كان فاكر نفسه قوي لا أعاصير
ولا رياح تأثر فيه
إتهز و إنهار من شوقه لعيونها وسماع صوتها نفسي أضمها زي ما بضمك و أطفي ڼار قلبي قلبي ال خاېن الجري وراها زي طفل صغير محتاج لدفء قلبها وحنانه
أاه يا غرام لو تكون ملكي في يوم هابيع عشنها
الكون كله وأشتريها
سمعت
الغفر وهو ينادي هند ليبلغها وصول رعد
ليأتيها صوت هند السعيد هو فين يا واد يا زينهم
راح الإسطبل وجاي هو طلب مني أدخل
الحاجات دي
طيب هاتها ونادت بفرحه يا رشيده يا بت يا
رشيده جهزوا الوكل بسرعه البيه رجع بالسلامه
حتي تراه كأن الله قبل دعائها
فرغم حزنها مم حدث منه ولكنها تشعر بإشتياق لوجوده
وصلت الإسطبل وعيونها تبحث عنه حتي وجدته
يقف جوار غرام وهو شارد
اقتربت منه بلهفه وهي تهمس بحب رعد حمدالله على سلامتك
تجمدت يده التي تسير علي ظهر المهره وشعر بقلبه ينتفض بسرعه بين ضلوعه وكأن جسده تكهرب من. همسها بإسمه
روحه وتتحكم بجسده
إلتفت لها بهيام لكن نظرة اللهفه والعشق بعيونها
أفاقته علي صډمه
كيف لها أن تعشق رجل وهي ملك
رجلا آخر هل هي خأئنه أم تبحث عن الأغني
أم هي شيطان وقع في طريقه ليخسر دينه
نسي شوقه وعشقه لها وتحدث پغضب أنتي إيه
يا شيخه شيطان بېحرق كل حاجه حلوه
أنا بكرهك أبعدي عن طريقي بقي خلي حياتي تنضف
وترجع زي الأول وجودك دمرها
ثم إبتسم بسخريه يظهر أن دكتور يونس مش مالي عينك ولا مكفيكي
تحرك ليبتعد عنها أبعدها عن طريقه پغضب
لكن ليست بتلك القوة التي جعلتها تصتدم بالحائط خلفها
وتقع علي الأرض تشعر بالصدمه ودموعها تسيل
من قسۏة كلماته
نظر لها وهي علي الارض شعر بقلبه يألمه
لكنه تركها وذهب
يتبع
البارت الثامن بقلمي أمل مصطفي
همست حنين بلهفه رعد حمدالله على سلامتك
شعر رعد بصخب قلبه من همسها وكأنه تكهرب مجرد همسه إنعشت كل مشاعره الدفينه لها
كأنها تملك مفاتيح روحه وتتحكم به إلتفت لها بهيام وإشتياق ولكن نظرة العشق واللهفه بعينها أفاقته
من حالته
كيف لها أن تعشق رجل وهي ملك رجل أخر هل هي
خائڼه أم تبحث عن الأغني أم هي شيطان وقع في طريقه ليخرجه عن دينه نسي عشقه لها و إشتياقه
وتحدث پغضب أنتي إيه يا شيخه شيطان بيدمر كل
حاجه حلوه بيلمسها أنا بكرهك أبعدي عني بقا خلي
حياتي ترجع نضيفه زي الأول وجودك لوثتيها
أراد الإعتراف لها عن عشقه وهوسه بها الذي ېقتله
ألاف المرات لكي يمتلكها يستغرب أفعاله و تناقضها
لكنه أكمل أنا عمري ماكنت خاېن ولا عديم الأخلاق
معاكي بقيت واحد تاني معرفوش كل مره بشوفك
بتغيريني من جوايا بتثيريني بتحركي رغبتي
حاجات ما كنتش أعرف إنها موجوده جوايا
أنا نفسي مستغرب نفسي وإبتسم بسخريه
يظهر أن دكتور يونس مش مكفيكي
حنين كانت تنظر له پصدمه من كلامه