تحررت من قيودي بقلمي أمل مصطفي
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
الذي أشعر به و هل أحتاج الذهاب إلي طبيب
لكنني إبتسمت له بحب وطمأنينة بأنها مجرد رعشه وذهبت لحالها
إبتسم وعيونه لا تبتعد عني ..
أشعر بسعاده طاغيه أخيرا تحررت من قيودي وحصلت علي حريتي
تمت الخطوبه تزوجنا في مده قصيره جدا لأن شقته موجوده ولا يريد ترك أمه التي كانت تعيش معنا والحقيقه تقال إنها كانت خفيفة الظل والروح ..
تطلقت جميله بعد سنتين من الزواج بعد معاناه من الضړب و الإهانه غرورها أنساها أن أخلاق الزوج أهم من ماله وتزوجت مره أخري !!!
لا تكن ما يريده الناس كن ما تريد أن يراه الناس
تمت
بقلم أمل مصطفى